×
×
قراءة وتحميل كتاب النخبة البهية في الأحاديث المكذوبة على خير البرية للأمير الكبير محمد بن محمد بن أحمد السنباوي المالكي PDF
صورة الكتاب
|
القسم: كتب العلل والسؤلات الحديثية
|
لغة الكتاب: اللغة العربية
|
تاريخ إضافة الكتاب في الحاوية: 09/09/1445 هـ
|
معرف المنشور: 32765

نبذة عن الكتاب:

يقول مُصَنِّفه: "الأمير الكبير محمد بن محمد بن أحمد السنباوي المالكي" في مقدمته: "هَذِه رِسَالَة لَطِيفَة، صَغِيرَة خَفِيفَة، قد جمعت فِيهَا الْأَحَادِيث المكذوبة على النَّبِي صلى الله عليه وسلم، الْبَاطِلَة الَّتِي لَا أصل لَهَا، الْجَارِيَة على أَلْسِنَة الْعَوام، على قدر مَا تيَسّر لي جمعه من كتب السّنة الْمُعْتَبرَة لأجل معرفَة الْأَحَادِيث الصَّحِيحَة من المكذوبة الْبَاطِلَة، خدمَةً للنَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم، ولنفع إخْوَانِي الْمُسلمين ليظْهر لَهُم الغث من السمين. فَكَانَ جَمِيع الَّذِي تيَسّر لي جمعه على قدر الْإِمْكَان: أَرْبَعمِائَة حَدِيث، كلهَا مكذوبة، وباطلة، ومنكرة، وَتركت أسانيدها لكَونهَا لَا أصل لَهَا، وَقَلِيل أبين قَائِله تبعًا للْأَصْل الْمَأْخُوذ مِنْهُ، وسميتها: "النخبة البهية فِي الْأَحَادِيث المكذوبة على خير الْبَريَّة"، راجيًا من رَسُول الله النَّبِي الصَّادِق الْأمين أَن يشفع لي يَوْم الْموقف الْعَظِيم وَالْكرب الجسيم عِنْد رب الْعَالمين. ورتبتها كَأَصْلِهَا على حُرُوف المعجم، لأجل التسهيل على الْقَارئ، وعَلى الَّذِي يُرِيد الْكَشْف على حَدِيث اشْتبهَ فِيهِ، فيجد فِي حرفه براحة، وليدعو لي دَعْوَة صَالِحَة، من أَخ صَالح عِنْد الله مَقْبُول، وعَلى الله الْقبُول. وَقد استعنت على جَمِيع ذَلِك بِاللَّه، وَقلت مسابقًا للقلم فِي مجْرَاه: لَا حول وَلَا قُوَّة إِلَّا بِاللَّه".


من فضلك اضغط على اسم الناشر لتظهر لك روابط القراءة والتحميل
عرض معلومات عن هذه الطبعة
المحقق: زهير الشاويش
|
عدد المجلدات: 1
|
الحجم: 2.7 ميجابايت
|
عدد الصفحات: 191
|
حالة الفهرسة: مفهرسة
|
رقم الطبعة: 1

كتب أخرى لنفس الكاتب:

الملكية الفكرية محفوظة للمؤلفين المذكورين على الكتب، والحاوية غير مسؤولة عن أفكار المؤلفين. تُنْشَر الكتب القديمة والمنسية التي أصبحت في الماضي للحفاظ على التراث العربي والإسلامي، والكتب التي يُقْبَل نَشْرها من قِبل مؤلفيها. وينص الإعلان العالمي لحقوق الإنسان على أنه "لكل شخص حق المشاركة الحرة في حياة المجتمع الثقافية، وفي الاستمتاع بالفنون، والإسهام في التقدم العلمي وفي الفوائد التي تنجم عنه. لكل شخص حق في حماية المصالح المعنوية والمادية المترتِّبة على أيِّ إنتاج علمي أو أدبي أو فنِّي من صنعه".